هذا الكتيب المختصر
فيه تَوْجِيهَاتٌ مرئيةٌ ومكتوبةٌ مختصرةٌ مِنَ الْقُرْآنِ الْكَرِيمِ وَالسُّنَّةِ الصَّحِيحَةِ فِي الْعَافِيَةِ وَالشِّفَاءِ وَالدَّوَاءِ وَالصِّحَّةِ؛
وهو مُخْتَصَرٌ لِكِتَابِي؛ طَبِيبُهَا الَّذِي خَلْقِهَا؛ حَتَّى يَسْهُلَ عَلَى الْمَرِيضِ حَمْلُهُ وَمُرَاجَعَتُهُ وَالْاِسْتِفَادَةُ مِنْهُ.
![](https://tafseer-jo.com/wp-content/uploads/2016/12/غلاف-كورس-علوي-شفاء-سقم-min-1024x177.jpg)
سَائِلاً اللهَ الشافيَ الطَّبِيبَ سُبْحَانَه؛ أَنْ يَنْفَعَ بِهِ كُلَّ مَرِيضٍ وَسَقِيمٍ ومُتألمٍ وَمَوْجُوعٍ، وَكُلَّ طَبِيبٍ وَمُعَالِجٍ، وَجَمِيع الْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِنَاتِ، وَأَنْ يَنْفَعَ بِهِ مَنْ قَرَأَهُ، أَوْ ساهمَ في طباعتِهِ، أَوْ كَانَ سَبَباً فِي نَشْرِهِ وَإيصَالِهِ إِلَى كُلِّ مَرِيضٍ وَمُحتاجٍ؛ إِنَّهُ سُبْحَانَهُ وَلِيُّ ذَلِكَ وَالْقَادِرَ عَلَيْهِ؛ سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ، لَا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ، أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتُوبُ إِلَيْكَ.
![](https://tafseer-jo.com/wp-content/uploads/2020/12/أكاديمية-الموسوعة-الجامعة.png)
استجابات